تبييض الأسنان باستخدام جهاز الفلاش الالماني من أهم التقنيات التي انتشرت مؤخرًا في عالم تجميل الأسنان، حيث يمنحك هذا الإجراء في عيادة البروفيسور أسنان ناصعة البياض، مما يزيد من ثقتك بنفسك بين المحيطين بك، واليوم سنتحدث عن أهم تفاصيل هذه التقنية مثل ماهية الفلاش الالماني، المميزات، العيوب وغيرها من المعلومات بمنتهى الدقة، وذلك حتى تتعرف على كل ما يخص هذه التقنية تفصيليًا.
يُعرف جهاز الفلاش الالماني في عيادة البروفيسور بأنه إجراء تجميلي يساهم في الحصول على ابتسامة مشرقة، كما أن هذه التقنية تم العمل على تطويرها بألمانيا، هذا وتستهدف القضاء على البقع والتصبغات التي تتراكم على مينا الأسنان، وتتمثل هذه التقنية في استخدام بيروكسيد الهيدروجين وضوء الفلاش، ومن هنا ستحصل على أسنان بيضاء اللون ومشرقة للغاية.
يتم تنفيذ مجموعة من الخطوات والمراحل أثناء تبييض الأسنان بالفلاش الالماني، وإليكم الخطوات التي يتم تنفيذها لتبييض الأسنان وهي كالآتي:
لا يقتصر دور الفلاش الالماني على تبييض الأسنان فقط، ولكن تمنحك ابتسامة مثالية تشبه ابتسامة هوليوود، ومن أهم ما تتميز به هذه التقنية ما يلي:
إجراء سريع: تتميز هذه التقنية بسرعة التنفيذ، حيث أن إجراؤه لا يستغرق سوى جلسة واحدة فقط.
في عيادة البروفيسور نود أن نوضح لكم بعض السلبيات التي تقترن باستخدام الفلاش الالماني ومن أبرزها:
يمنحك هذا الإجراء في عيادة البروفيسور نتائج مثالية ومرضية للجميع، حيث يمنحك ابتسامة رائعة وجذابة تلفت انتباه الجميع من حولك.
تستمر نتائج تبييض الأسنان بالفلاش الالماني لمدة عام أو أكثر، على أن يتم الاعتناء والاهتمام بالأسنان بصفة منتظمة.
وأخيرًا يُستخدم الفلاش الالماني في عيادة البروفيسور بالتزامن مع إجراءات علاجية أخرى للأسنان، مما يساهم في استعادة أسنانك الطبيعية من حيث الشكل واللون، لأن هذه التقنية في الأساس تستهدف استعادة اللون الطبيعي للأسنان بنسبة كبيرة، لذا إذا كنت تعاني من اصفرار الاسنان أو التصبغات، فقط نضمن لكم تحقيق نتائج مذهلة جراء استخدام تقنية الفلاش الالماني.