التشقير بالليزر هو أحدث التقنيات التي تستهدف تقشير طبقة الجلد الخارجية، وهو ضمن مجموعة من الإجراءات المشابهة مثل التشقير الماسي، الكربوني وغيرها، ولعل ما جعله من بين أفضل الإجراءات داخل عيادة البروفيسور هو نتائجه المتميزة التي تنال رضاء الجميع، لذا قررنا اليوم أن نتعمق في تفاصيل هذا الإجراء وشرح أبرز مميزاته وفوائده المتعددة وغيرها من المعلومات بمنتهى الدقة فيما يلي.
التشقير بالليزر هو إجراء تجميلي وعلاجي لبعض مشكلات البشرة، حيث أنه يستهدف تقشير البشرة وتعزيز نمو خلاياها من جديد، الأمر الذي يترتب عليه علاج مختلف المشكلات الجلدية، كما يتضمن هذا الإجراء كلًا من الليزر الاستئصالي الذي يعتمد على تقشير جزء من سطح الجلد وتحفيز مادة الكولاجين، أما النوع الآخر الليزر “غير الاستئصالي” فهو أقل شدة من النوع الأول لأنه يعمل على تعزيز نمو الكولاجين فقط.
هناك فوائد متعددة يستفيد بها المريض بعد إجراء التشقير بالليزر ومن أبرز هذه الفوائد ما يلي:
هناك بعض الإجراءات الواجب وضعها في الاعتبار قبل الخضوع لجلسة التشقير بالليزر وهي كالآتي:
يتم تطبيق هذا الإجراء عن طريق مجموعة من الخطوات تتمثل في النقاط التالية:
هناك بعض الإجراءات والتعليمات التي يرشدك إليها الطبيب بعد الانتهاء من جلسة التشقير بالليزر وهي كالآتي:
قد يصاحب هذا الإجراء بعض الأضرار الطفيفة مثل حب الشباب، الالتهابات، تغير في لون البشرة، الندوب وغيرها.
تحتاج البشرة لفترة تتراوح ما بين 10 إلى 15 يوم، مع مراعاة وضع واقي الشمس فقط خلال هذه الفترة، وذلك حتى تتعافى البشرة تمامًا.
مع التقشير بالليزر في عيادة البروفيسور نعدكم بالحصول على أقوى النتائج المبهرة، حيث سنساعدك على الحصول على بشرة خالية من العيوب والمشكلات المؤرقة، خاصةً أن لدينا طاقم متخصص في استخدام مختلف أنواع الليزر التجميلي، لذا لا تضيع وقتك في البحث عن مكان مخصص لهذا الإجراء، لأن عيادة البروفيسور هي المكان الأمثل للحصول على بشرة تحلمين بها دومًا.