هناك العديد من العوامل التي تجعل البشرة تفقد نضارتها ورونقها، مثل التعرض المباشر لأشعة الشمس ولساعات طويلة، التقدم في السن وغيرها، لذا يتزايد البحث عن طرق فعالة لاستعادة ما فقدته البشرة من نضارة وإشراق، ومن هنا يأتي دور الميزوثيرابي التي تقاوم هذه العوامل وتعالج البشرة بشكل ملحوظ، وإليكم اليوم أبرز ما تتميز به هذه التقنية وهل لها آثار سلبية أم لا وغيرها من التفاصيل عبر عيادة البروفيسور.
تتعدد الطرق المستخدمة في مجال العناية بالبشرة، ومن أمثلتها هذه التقنية المذهلة التي تعتمد على الحقن تحت سطح الجلد، وذلك عن طريق استخدام إبر دقيقة تساهم في توصيل بعض المواد مثل الفيتامينات، مضادات الأكسدة وغيرها، كل هذا وأكثر له تأثير إيجابي وفعال على البشرة بشكل عام.
تستخدم في إجراء جلسة الميزوثيرابي إبر تشبه إبرة الأنسولين لحقن المركبات المتخصصة في علاج البشرة، حيث تساعد هذه المواد في جعل البشرة أكثر حيوية وإليكم أهم التفاصيل الخاصة بهذا الإجراء وهي كالآتي:
يتميز هذا الإجراء بقدرته الفائقة على معالجة مختلف مشكلات البشرة، هذا ويساهم في الحصول على أقوى النتائج ومن أبرزها:
على الرغم من كونه إجراء بسيط وخطواته غير معقدة، فقد يصاحبه عدد من الآثار الجانبية بعد تنفيذه مثل:
هناك مجموعة من التعليمات والإرشادات التي يقدمها لك الطبيب بعد الانتهاء من جلسات الميزوثيرابي ومن أبرزها:
تستغرق الجلسة ما يتراوح بين 20 إلى 45 دقيقة، وهذا التفاوت بالطبع يرجع لاختلاف المساحة المطلوب معالجتها.
هو إجراء لا يستدعي أخذ فترة للتعافي حيث يستطيع المريض العودة إلى أنشطته الطبيعية بعد هذا الإجراء مباشرةً.
بعدما وضحنا لكم أهم التفاصيل بشأن جلسات الميزوثيرابي أصبح بإمكانك الاختيار، حيث يتوفر لدى عيادة البروفيسور أحدث التقنيات والأدوات المتطورة، مما يساعدك على تحقيق ما تحلمين به من بشرة صافية ونضرة، لذا لا تترددي في طلب الخدمة والاستفادة بها وبأسعارها التنافسية.