تتعرض البشرة إلى العديد من العوامل التي تؤثر عليها سلبًا، مثل الأتربة، الغبار، الرواسب وغيرها من العوامل على مدار اليوم، مما يجعلها تفقد رونقها ونضارتها المعتادة، ومن هنا يأتي دور تنظيف البشرة وكم هو من الإجراءات الهامة التي لا ينبغي إهمالها أو تجاهلها، لذا قررنا اليوم عبر عيادة البروفيسور الحديث بعمق عن هذا الإجراء وتوضيح كم هو ضروري للحفاظ على البشرة وإعادة رونقها وجمالها الطبيعي فيما يلي.
هو إجراء سهل وبسيط يساهم في إزالة الدهون، الأتربة، الأوساخ وغيرها عن البشرة، كما يساهم في التخلص من طبقات الجلد الميتة، هذا وتستهدف تنظيف مسام الوجه من الأتربة المتغلغلة بها، مما يساهم في خلق بيئة نقية تجعل البشرة تتنفس بدون وجود أي عوائق.
يتساءل العديد من الأشخاص عن مدى أهمية هذا الإجراء وهل هو ضروري أم لا، ويعد هذا الإجراء ضروري بفضل فوائده التي تتمثل في الآتي:
تشتمل عملية تنظيف البشرة على عدد من الخطوات التي تتمثل في النقاط التالية:
هناك بعض النصائح التي يقدمها لك الطبيب المختص بعد الانتهاء من عملية تنظيف البشرة ومن أبرزها:
تحتاج البشرة إلى التنظيف مرتين تقريبًا خلال العام الواحد، ومن يقرر مدى احتياجك لتنظيف البشرة هو الطبيب المختص.
تستغرق هذه الجلسة داخل العيادة ما لا يقل عن 60 دقيقة، وذلك حتى يتم تنظيف الوجه بالكامل وبعناية شديدة.
تنظيف البشرة يعد من الإجراءات التي لا غنى عنها للحفاظ على صحة البشرة وجعلها أكثر شبابًا طوال الوقت، لذا ننصحك بتنفيذ هذا الإجراء داخل عيادة البروفيسور، حيث نهتم بتقديم أقوى الخدمات التي تمنحك نتائج لا مثيل لها على الإطلاق.